القرءان ليس كلام الله أي ليس من الله مباشرة لكنه بعلم من الله ووحيه
لذلك قال أو قالوا من كتب القرءان: ما كان لهذا القرءان أن يفترى من دون الله
أي لا يمكن ابتكار وتأليف وصنع هذا القرءان إلا بوحي وعون وعلم من الله
الافتراء قرءانيا بصورة عامة ليس معناها الكذب وإنما معناها الابتكار والتصميم والتأليف والخلق والصناعة
اعتقد انه تأليف شخص حكيم أو عدة أشخاص حكماء لهم تجارب في الحياة وهم على درجة عالية من الوعي
بقلم زيد دحبور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق