الاثنين، 26 سبتمبر 2016

الدليل من القرءان نفسه على أنه ليس كلام الله



القرءان ليس كلام الله أي ليس من الله مباشرة لكنه بعلم من الله ووحيه 
لذلك قال أو قالوا من كتب القرءان: ما كان لهذا القرءان أن يفترى من دون الله 
أي لا يمكن ابتكار وتأليف وصنع هذا القرءان إلا بوحي وعون وعلم من الله
الافتراء قرءانيا بصورة عامة ليس معناها الكذب وإنما معناها الابتكار والتصميم والتأليف والخلق والصناعة

اعتقد انه تأليف شخص حكيم أو عدة أشخاص حكماء لهم تجارب في الحياة وهم على درجة عالية من الوعي



بقلم زيد دحبور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق