من لا يفهم إلى هذه اللحظة أن وراء كل التنظيمات المتطرفة وحتى الدينية التي تصور نفسها على أنها معتدلة يقف وراءها مخابرات دولية تدعمها بواحد من الأمور الثلاثة أو جميعها أو بعضها وهي المال والسلاح وتسهيل التنقل بين الحدود
نعم صحيح مناهجنا في الدول العربية تقوم بتدريس هذا الفكر التكفيري الارهابي الحيواني المتطرف لكن الإجرام لا بد من داعم له ومركز قوة حيث لا يكفي الفكر وحده
اعلم أن المفكرين والمتنورين يرفضون نظرية المؤامرة لكننا إن أمعنا التفكير سنخلص إلى هذه النتيجة عاجلا أم آجلا
بقلم زيد دبور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق